أسفرت معركة نيكوبولس عن نصر عظيم للمسلمين كان له أعظم الأثر فى العالم الإسلامى بأسره، وقد وقع فى أسر 'بايزيد' فى هذه المعركة الكثير من القادة والأمراء النصارى من بينهم الكونت 'دى نيفر'
الذى أقسم بأغلظ الأيمان ألا يعود لمحاربة العثمانيين
فإذا بالقائد المسلم المعتز بدينه،العارف بقدر هدفه وسبب وجوده يقول له بكلمات من ذهب :
{ إنى أجيز لك ألا تحفظ هذا اليمين فأنت فى حل من الرجوع إلى محاربتى،إذ لا شىء أحب إلى من محاربة جميع مسيحى أوروبا والانتصار عليهم }
ثم قال كلمته الشهيرة التى أفزعت كل نصارى أوروبا بل العالم بأسره،قال:
{ سأفتح إيطاليا إن شاء الله،وسأطعم حصانى هذا الشعير فى مذبح القديس بطرس بروما } اى أن عزمه وهدفه لن يتوقف عند القسطنطينية فقط فأين المسلمون الآن من هذه العزة والعزيمة ؟
الذى أقسم بأغلظ الأيمان ألا يعود لمحاربة العثمانيين
فإذا بالقائد المسلم المعتز بدينه،العارف بقدر هدفه وسبب وجوده يقول له بكلمات من ذهب :
{ إنى أجيز لك ألا تحفظ هذا اليمين فأنت فى حل من الرجوع إلى محاربتى،إذ لا شىء أحب إلى من محاربة جميع مسيحى أوروبا والانتصار عليهم }
ثم قال كلمته الشهيرة التى أفزعت كل نصارى أوروبا بل العالم بأسره،قال:
{ سأفتح إيطاليا إن شاء الله،وسأطعم حصانى هذا الشعير فى مذبح القديس بطرس بروما } اى أن عزمه وهدفه لن يتوقف عند القسطنطينية فقط فأين المسلمون الآن من هذه العزة والعزيمة ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق