في ظل الأجواء التبوكية الرائعة والمرحلة الإنتقالية لفصل الشتاء ومع بداية الوسم كنت أمارس هواية المشي بجادة الأمير فهد بن سلطان بتبوك مع صديقي ناصر الأحمري والذي له الدور الأكبر في كتابة هذا المقال , كنّا نتسوّق تارة ونمشي تارة أخرى فقرّرنا أخذ قسط من الرّاحة مع تناول كأس " شاي عدني " جلسنا بأحد الكراسي بالجّادة بجوار أحد الوافدين من " الهند " أرض العجائب كما كان يُطلق عليها العرب قديمًا ، سلّمنا وجرى بيننا الحوار باللّغة العربية إلّا أنّه لا يجيد التحدّث بها
يجول في خاطري رأي ، فكر , معلومة , أخطها بلا قيود ... // twitter : @fahd_al_obaidan
السبت، 1 نوفمبر 2014
مقال : سمعتنا بالخارج الله بالخير !!
أيها المواطن العزيز ، ما يحدث بيننا من سلبيات لا تنقلها بالدول الخارجية ، فسياحتك تعكس إيجابًا أو سلبًا على كافّة الشعب ، في وطنك تخالف تخطيء ثم تحاسب وتتراجع وتنتهي قضيتك ، أما بالخارج ستصبح وسمة عار لا تنسى وتعميم يثير الاشمئزاز لكافة من يحملون نفس هويّتك ، ولا أنسى حينما كنت بالأردن قبل فترة وجيزة
مقال : ٨٠ مليار للتعليم وحقوق المعلمين والمعلمات !!
مالقاها إلا المعلم ، مرتاح ما عنده شغل ، فاضي ، إجازات .
عبارات كثيرة تُطلق على المعلم وكأن مقر عمله استراحة يجتمع فيها مع الأصحاب ، وأجد لهم عذرًا لأن المتحدّث غالبًا من الفئة الجاهلة ، لا يعي ما يدور بالمدارس ولا يعرف عن ابنه إلا عند تسجيله بعالم المدارس أو يتكرم البعض ويقوم بتوصيله ، تلك هي الصلة الوحيدة لبعض أولياء الأمور مع أبنائهم ،
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)