كانت الجزيرة العربية على ملة إبراهيم حتى جاء عمرو بن لحي وغير مجرى الدين باستجلابه الأوثان من بلاد الشام ، وأصبحت الجزيرة فيه تيه ، مشركة بالله الا القلة من الحنفية ، ثم بُشّر الناس بالكتب السماوية والرؤى المتواترة
بقدوم سيد البشر وآخر المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ، ونشر الإسلام وهدم الشرك وأهله، بعد خوض الغزوات تلو الغزوات وبعد إراقة الدماء واستشهاد أصحابه ، واستكمل الخلفاء الراشدين من بعده ما بدأه رسول الله ،
وبذلك أصبحت الجزيرة مؤمنة لله يُعبد فيها الله لا شريك له .
وبعد ١٤٠٠ عام رغب الفقير محدثكم أن يُشغل وقت ابنه بما يفيده وينفعه ، فذهبت إلى روضة ( ال....) لأستكمل الإجراءات لقبوله طالبا بالمركز الصيفي وإذ يطالبون باسم " المشرك " ؟!
أبعد أن سُقيت أشجار الجزيرة من دماء الشهداء لتحريرها من الشرك تُطالبوني باسم " المشرك " ؟!
دمتم شاهدين لله بالوحدانية
للحظة كنت أظن أنك راح تتكلم عن موضوع مهم لكن للأسف ،،،
ردحذفتضخيم النقد على أخطاء تخرج من ميدان تربوي
ردحذفأتقبل رأيك