الخميس، 5 فبراير 2015

مقطع فيديو للقطارة ( القطار ) في جنوب تبوك على طريق الحرة


تتميز تبوك بتعدد معالمها ومن تلك المعالم العيون والآبار القديمة والحديثة
وخروج المياه من الجبال بما تسمى ( القطارة ) أو ال( القطار ) وهنا أحاول 
جاهدا بتوثيق تلك المعالم ومنها ( القطار ) في جنوب تبوك على طريق الحرة 

مقطع فيديو


السبت، 31 يناير 2015

مقال : غياب عطاء المدارس الخاصة في زمن سلمان العطاء !!




بعدما وافت المنية فقيد الأرض الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله توالت الأمم لتعزيته وحق لهذا الثُّقل والهامة أن تُقبل عليه كافة الدول لتعزيته لما له من مكانة وقوة سياسية واقتصادية ومهابة فرضت احترامها لدى الجميع .

واستبشرنا خيرًا بالملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ولم يخب ظنّنا وكان أكبر مما نتوقع وأكثر مما نرجو ، فمنذ انتهاء مراسم العزاء واستقبال الوفود العالمية والمحلية معزّية ومهنئة رفع راية حِكمةَ حُكمه بأوامر وتغييرات ملكية فرضت على كافة الشرائح بالمجتمع السعودي برفع القبّعة له احترامًا وتأييدًا بما قام به .
ونتطلع خيرًا بالتشكيلات الوزارية الجديدة بحل ملفات الفساد وتأخير المشاريع الحيوية والتي تخدم جميع أطياف المجتمع مع تلبية احتياجات الشارع السعودي ونرجو من الله أن يكونوا عند حسن الظن وعلى قدر كافٍ بما أمدّهم سلمان العطاء من ثقة . 

الثلاثاء، 6 يناير 2015

مقال : معلّمات النائية يصافحن الموت !!


في كافّة أرجاء الوطن وفي منطقة تبوك خاصّة لا نفتأ بتقليب ورقة التقويم حتى نخشى اليوم الجديد باستوداع معلمات القرى النّائية , لجريان العادة بقراءة خبر بالصّحف ووسائل التّواصل الحديثة لحادث معلمات القرى النّائية نتج عنه حالات وفاة أو إعاقة أو " حالة مستقرة " .

الأحد، 14 ديسمبر 2014

مقال : يا أمين تبوك إني أتنفس تحت الماء !!


تبوك قبل أمينها الحالي تخلو من أي مقوّمات سياحيّة لسكّان المنطقة فضلًا عن الزوّار والسيّاح من خارجها، فقد شيّد الحدائق ورصف وأنار الشّوارع وبنى الجسور وأعمال لا يستهان بها لكل شخص يرى بعين الحياديّة ، إلّا أنّني قرأت مقالات وأخبار عن انجازات " تطبيليّة " ببعض الصّحف لأمانة تبوك وذلك بعد أن منّ الله علينا بالأمطار الأخيرة والتي لم تتجاوز العشرين دقيقة إلى نصف ساعة كأعلى تقدير ، فقد أصبحت تبوك الورد تبوك " المستنقعات " و " البِرك " حتى أنني فكرت بمشروع تجاري بتأجير قوارب سياحيّة بالأحياء الجنوبية خاصّة حيث أكبر تجمّع للمياه إبّان هطول الأمطار ، وفروع أخرى بحي النهضة والسليمانية والورود والصّالحية والقادسيّة و ... إلخ ،وخوفًا على تأثر السّياحة بشرما وحقل وتعطّل شاليهاتها والتي يملكها أحبابي ومعارفي عدلت عن الفكرة ، ولا أخفيكم أن رأس المال لا يكفي ، واكتفيت بدعم وترويج فكرة استخدام " اللّساتك " .
لا أعلم كيف يكتب الإعلامي كاتب كان أو مراسل والذي يهمّه تطوير وعلو المنطقة بتطبيل مقزز ، فحواه استخدام " الوايتات " لسحب مياه الأمطار !!
للأسف ميزانية الأمانة بالملايين المشبّعة وما زالوا يستخدمون " الوايتات " للتخلص من مياه الأمطار ، وقد شاهدنا عبر وسائل التّواصل استخدام " الجراكل " كوسيلة أخرى للتّخلص من مياه الأمطار والتي لم أشاهدها إلا بدول العالم الثالث .
في إحدى سفراتي السّياحيّة لسريلانكا لم أشاهد تجمعات لمياه الأمطار إلا ما ندر رغم أن الأمطار على مدار العام وبشكل شبه يومي ، والفرق واضح ليس بكثرة المال بل بإدارة العقول وكيفية توجيه واستخدام الأموال بشكل صحيح .
يا سعادة أمين تبوك ، تبوك تحتاج لبنية تحتيّة سليمة لتصريف السّيول وليست بحاجة حاليّا للزخرفة فاللّب أوّلًا ثم القشور .
موسم " الوسم " 52 يوم ، ماذا لو رُزقنا بالأمطار على مدار الوسم بشكل يومي ، حينها ستتجسّد قصيدة نزار قبّاني " رسالة من تحت الماء " على أرض الواقع .
إنّي أتنفّس تحت الماء ، إنّي أغرق أغرق أغرق !!

دمتم بدعوة " اللهم حَولينا ولا عَلينا " ،،،


يهمني تواصلكم واقتراحاتكم : 
twettir: @fahd_al_obaidan      
Email: fahdalobaidan@gmail.com
رابط المقال بصحيفة تبوك الحدث :

http://tabuk-alhadth.com/article-auid-279.html

الاثنين، 17 نوفمبر 2014

مقال : بنات الجامعة على وين على وين ؟!

بنات الجامعة على وين على وين ؟!

أصبح التعليم مطلبًا ملحًّا في عصرنا الحالي ، فقد تغيرت المفاهيم ، ففي السابق مَنع بعض أولياء الأمور بناتهم من طلب العلم بحجّة شدة الغيرة عليهن ، ومع التّطور السّريع في العالم تقنيّا وفكريًّا أصبح العلم حاجة من ضروريّات الحياة ، ولله الحمد والمنّة في كل منطقة بالمملكة جامعة خاصة بكافّة كلّياتها و تخصّصاتها يرتادها بناتنا وأخواتنا .