مقال : الطبيب في معجم مستشفياتنا !!

الطبيب في معجم اللغة العربية المعاصرة :  

مفرد ، جمعها أطبّاء من مهنته مُعالجة المرضى بدنيًّا ونفسيًّا . 

أما في معجم الغني :  

فهو مُعالج الأمراض بالطّب من حرفته الطِّب . 

وفي معجم مستشفياتنا : 

هو كائن بشري يرتدي " بالطو " أبيض اللون ، للدلالة على دُنو أجل المريض وسهولة تكفينه " بكنزته البيضاء " ، يقوم بصرف علاج موحّد لأي مريض لأي مرض كان مع عدم مراعاة الفروق الفرديّة ، يتم اختياره من لجنة متخصّصة بخطّة مقنّنة تسمى " شختك بختك "

تحضير حاسب اول ثانوي كامل المنهج الجديد 1435 هـ

تحضير حاسب اول ثانوي كامل المنهج الجديد 1435 هـ 

لا اريد منكم الا الدعاء فقط 

الرابط   
http://www.gulfup.com/?J2JpdX

اذكر المصدر عند النقل لا هنت ,,, 

مقال : متدرّبات جامعة تبوك من غير مطرود !!

متدرّبات جامعة تبوك من غير مطرود !!

كتبت مقالًا وأردت نشره إلا أني قرأت قضية في صحيفة " تبوك الحدث " هيّضتني وحرّكت قريحتي ، فأجّلته وبدأت استجمع محاور تلك القضيّة العجيبة بتفاصيلها الغريبة وأخطّها لكم .

فما تلك القضيّة أيها القرّاء ؟!

عشر من خريجات كلية العلوم الطبية بجامعة تبوك "قسم المختبرات" يتدرّبن بمستشفى

مقال : " أرقيلة " بجوار جامع المؤسّس !!!

" أرقيلة " بجوار جامع المؤسّس !!!

رغم وجود عوادم السيارات وأدخنة المصانع إلا أن تبوك تمتاز بصفاء جوّها ، فموقعها الجغرافي وسط الصّحراء زاد هواها نقاء ، فمن الشّمال صحراء الطبيق يصفّي هواها الجبال الشاهقة كجدعان والعسرات وسنام ، ومن الجنوب الحرة وجبالها السوداء كوتد والورد وشيبان ، ومن الشرق تيماء والمعظم ،

مقال : رجل من تاريخ تبوك

رجل من تاريخ تبوك 

الأستاذ صالح عبدالله بن رضا المدني من قدامى أهالي تبوك الحاضرة ، عاش وترعرع بين نخيل القلعة وعين السِّكر ، عشق البر وهواه النقي ، مارس هواية القنص وورثها لأبنائه ، هو الابن الثالث لوالده رحمه الله - من بين خمس أخوة  - وكان والده مؤذنا للجامع الأثري ( مسجد الرسول ) بعد وفاة جدّي ، عمل معلما ثم مديرا وأخيرا مشرفا بإدارة التعليم حتى تقاعده ، عُرض عليه التلاعب والفساد

مقال : عين ترمي بشرر !!

عين ترمي بشرر !!

من يتجول في بيوت الرقاة سيجد العجب العجاب ، ازدحام شديد وطوابير ومواعيد ، امرأة تبكي وطفل يصيح وشاب عابس وشيخ عليل ، تُرى ما الذي أصابهم وما الأسباب ؟ 
لا أجد سببا واضحًا إلا البعد عن الله والغفلة ، وقد وصانا رسول الله برقية التحصين ، فقد كان صلوات الله وسلامه عليه يحصّن الحسن والحسين ، ونحن نسير على الأرض بلا تحصين ، فهل نأمن عين الحاسد وسحر الساحر ؟! 
حصنوا أنفسكم وأبناؤكم ووالديكم كما جاء بالشرع ،

مقال : مستشفياتنا أسوار مقابر

مستشفياتنا أسوار مقابر !!

أسعد الله أيامكم أيها القراء الأعزاء ، قبل بضع أسابيع طرحت مقالا - بصحيفة أخرى - يخص مستشفياتنا وكان  له صدى وتفاعل بين القراء إلا أن المسؤول مغيّب في جب " الطّناش " ، لا يعنيه ما قيل ولم يألوا جهدا بحل المشكلة ، متقوقع خلف المكتب جلّ اهتمامه القهوة مع الهيل ووزنيّة الزعفران والشاي السيلاني الأصيل ، وكأننا نحكي همومنا ليقرأها المواطن ويتفاعل معها ويطرح الحلول في ظل مزاجية واستكبار المسؤول عن إيجاد حلول جذرية صارمة تخفف عناء المواطن المكبّل بالهموم الأخرى ، فيا أيها المسؤول إن كنت لا تملك مهارة الإدارة الناجحة فتنازل لغيرك علّه يقدم لنا الجديد .