سلطان الهند اورانك زيب قاهر الروافض والبوذيين

اورانك زيب قاهر البوذيين والروافض

الحاكم العادل , الهند 

هو الأسد الجسور ، والليث الهصور ، والإمام الهمام ، و أحد عمالقة الإسلام ، الذي أذل الكفر وزلزل الطغيان ، وقوَّض عروش أهل الإلحاد في ربوع مملكته والأوطان ، وحارب الفساد وأهله في كل مكان ،

السلطان بايزيد الاول الصاعقة سلطان روما , فرحت بموته اوروبا

* مقدمة

لا تزال صفحات التاريخ وأحداثه الكثيرة والمتشابهة إلى حد كبير توضح لنا طبيعة العداوة ضد الإسلام والمسلمين،وتوضح لنا أطراف معادلة الصراع الأبدى بين الحق والباطل،وأنه ليس بالضرورة أن يكون الباطل مستعلناً بالكفر،رافعاً لشعار الإلحاد والكفر،فقد يكون من جند الباطل من يتسمى بأسماء المسلمين

السلطان بايزيد الصاعقة , سافتح ايطاليا ان شاء الله وساطعم حصاني هذا الشعير

أسفرت معركة نيكوبولس عن نصر عظيم للمسلمين كان له أعظم الأثر فى العالم الإسلامى بأسره، وقد وقع فى أسر 'بايزيد' فى هذه المعركة الكثير من القادة والأمراء النصارى من بينهم الكونت 'دى نيفر'
الذى أقسم بأغلظ الأيمان ألا يعود لمحاربة العثمانيين

السلطان المجاهد محمود بن سبكتكين فاتح الهند وافغانستان وبورما ومحطم الأصنام

مقدمة

لقد ظلت شخصية أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه مضربا للأمثال في كل باب في العدل والحق والقوة والورع والجهاد والزهد والخوف واتباع الرسول صلى الله عليه وسلم، وكان له من المواقف المشهورة

رسالة تهديد من لويس التاسع ملك فرنسا الى الملك الصالح ايوب ورده عليها

من لويس التاسع الى الملك الصالح ايوب :

" انا نقتل العباد وندوس البلاد وظهر الارض من الفساد فان

 قابلتنا بالقتال اوجبت على نفسك النكال ورميت رعيتك في 

اسر الوبال فسيكثر فيهمالعويل حيث لن نرحم

من قيصر الروم الى معاوية خليفة المسلمين ومن معاوية لقيصر

من قيصر الروم إلى معاوية : 

علمنا بما وقع بينك وبين علي بن أبي طالب , وإنا لنرى أنك أحق منه بالخلافة 

" فلو أمرتني أرسلت لك جيشا

موسى ابن ابي غسان اخر مجاهد بالاندلس

غرناطة و حصار حتى الموت

برز في هذا الحصار الأخير داخل غرناطة حركة جهادية بارزة على رأسها رجل يُسمى موسى بن أبي غسان، فكان أن حرَّك الجهاد في قلوب الناس، وبدأ يُحَمِّسهم على الموت في سبيل الله،