دائري المدرّعات ، هادم اللّذات !!!
كنت أتصفح شبكة التواصل " تويتر " ولفت نظري تغريدة تخص معرّفًا باسم " سعود العنزي " و بتعزيز من معرّف باسم " محمد الجهني " ينتظر من المسؤول أن يضع حلًّا للطريق الدائري " المدرعات " والمليء بالمخالفات الحضاريّة وأعدّها كذلك لنقص ٩٩.٩٪ من الخدمات الضرورية لأي دائري في المملكة ، فالمتوجه للمدينة المنورة مثلًا سيجد دائري مكتمل الأركان
، إضاءة ، سياج أمني ، طريق متّسع ، مخارج ، وهذا مالم نجده بدائرنا على خط المدرعات وقد فشى به كثرة الحوادث ولا نجد تحرّكًا من المسؤول والحال لا يختلف بدائري تيماء فنحن وهم بالهمّ سواء ، وقد طالب الكاتب محمد فرج العطوي بمقال سابق بصحيفة تبوك الحدث بتلافي دوّار المدرعات آنف الذكر والذي لا يملك أدنى مقومات أيّ دوار في العالم ، فالقادم على الدوار سيتفاجأ بوجود رصيف متهشّم على شكل دائرة ، وللمعلومية هذا صاحبنا الدوار ، وكثيرا ما نسمع ونرى بحوادث بتلك المنطقة ، وقد وُعد خيرا ، وتجاوب المسؤول بتدارك هذا الخطأ الفادح ، إلا أن الدوّار على ما هو عليه وتاريخ المقالة قبل عدة أشهر ، وأتوقع أن المسؤول يظن أن تلافي أي مشكلة كـ " الزّكاة " لابد أن يحول عليها الحولثم يتم حلها !!
فيا أيها المتوجّه لدائري المدرعات لن تكتفي بـ "الكبس العالي" وأقترح بتركيب كبسات ٢ مليون شمعة - والمستخدمة لرحلات السفاري أو المقناص - على ظاهر مركبتك لتكتشف دوّارًا يقع بمنتصف الطّريق وتتلافى الإصطدام به ويُكتب لك وموترك عمرًا جديدًا .
وزارة النقل والمواصلات والمرور أعقدوا صلحًا بينكم فقد طال الخصام وتمخّضوا بحل جذري فالخسائر البشريّة والمالية في تزايد حتى اللحظة .
دمتم بِعينا زرقاء اليمامة ،،،
فيا أيها المتوجّه لدائري المدرعات لن تكتفي بـ "الكبس العالي" وأقترح بتركيب كبسات ٢ مليون شمعة - والمستخدمة لرحلات السفاري أو المقناص - على ظاهر مركبتك لتكتشف دوّارًا يقع بمنتصف الطّريق وتتلافى الإصطدام به ويُكتب لك وموترك عمرًا جديدًا .
وزارة النقل والمواصلات والمرور أعقدوا صلحًا بينكم فقد طال الخصام وتمخّضوا بحل جذري فالخسائر البشريّة والمالية في تزايد حتى اللحظة .
دمتم بِعينا زرقاء اليمامة ،،،
رابط المقال بصحيفة تبوك الحدث :
http://tabuk-alhadth.com/article-auid-166.html
يهمني تواصلكم واقتراحاتكم :
twettir: @fahd_al_obaidan
twettir: @fahd_al_obaidan
fahdalobaidan@gmail.com Email:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق