رسالة أبي العباس السفاح الخليفة العباسي الأوَّل لعامر بن إسماعيل -قائده الذي قَتَلَ مروان بن محمد في مصر، والذي روَّع أهل بيت مروان، وأَكَلَ في داره، ثم جعل رأسَ مروان في حجر ابنته!-:
يجول في خاطري رأي ، فكر , معلومة , أخطها بلا قيود ... // twitter : @fahd_al_obaidan
الخميس، 4 أبريل 2013
رسالة ابو بكر الصديق الى اسامة بن زيد
رسالة أبي بكر الصديق رضي الله عنه إلى أسامة بن زيد رضي الله عنه: لمَّا مَرِضَ
رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي تُوُفِّيَ فيه قال: "أَنْفِذُوا جَيْشَ أُسَامَةَ"
فقُبِضَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجُرْفِ، فكتب أسامة إلى أبي بكر:
رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي تُوُفِّيَ فيه قال: "أَنْفِذُوا جَيْشَ أُسَامَةَ"
فقُبِضَ رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسامة بالجُرْفِ، فكتب أسامة إلى أبي بكر:
رسالة الحجاج الى عمرو بن العاص عن اهل مصر
صدق الحجاج بن يوسف الثقفى حين قال عن المصريين فى وصيته لطارق بن عمرو حين صنف العرب فقال عن المصريين :-
لو ولاك أمير المؤمنين أميراً على مصر فعليك بالعدل
رسالة الصلح بين الرسول وأهل نجران
نص الرسالة :
"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، هَذَا مَا كَتَبَ مُحَمّدٌ النَّبِيُّ رَسُولُ اللَّهِ لأَهْلِ نَجْرَانَ - إِذْ كَانَ لَهُ حُكْمُهُ عَلَيْهِمْ - أَنَّ فِي كُلِّ سَوْدَاءَ وَصَفْرَاءَ وَبَيْضَاءَ وَحَمْرَاءَ وَثَمَرَةٍ وَرَقِيقٍ أَلْفَيْ حُلَّةٍ، وَفِي كُلِّ صَفَرٍ أَلْفَ حُلَّةٍ، وَفِي كُلِّ رَجَبٍ أَلْفَ حُلَّةٍ، عَلَى أَنْ لا يُحْشَرُوا وَلا يُعْشَرُوا، وَلا يَأْكُلُوا الرِّبَا، فَمَنْ أَكَلَ مِنْهُمُ الرِّبَا فَذِمَّتِي مِنْهُ بَرِيئَةٌ"
رسالة الرسول إلى يهود خيبر
نص الرسالة :
"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ. مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ صَاحِبِ مُوسَى وَأَخِيهِ، وَالْمُصَدِّقِ لِمَا جَاءَ بِهِ مُوسَى: أَلاَ إنَّ اللَّهَ قَدْ قَالَ لَكُمْ يَا مَعْشَرَ أَهْلِ التَّوْرَاةِ، وَإِنَّكُمْ لِتَجِدُونِ ذَلِكَ فِي كِتَابِكُمْ (مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ) [الفتح: 29] الآية،وَإِنِّي أَنْشُدُكُمْ بِاَللَّهِ، وَأَنْشُدُكُمْ بِمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ،
رسالة الرسول الى ملوك عُمان جيفر وعبد ابني الجلندي
كتب إلى ملك عُمَانَ كتابًا وبعثه مع عمرو بن العاص :
"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ إلَى جَيْفَرٍ وَعَبْدٍ ابْنَيِ الْجُلَنْدَى، سَلاَمٌ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى، أَمَّا بَعْدُ، فَإِنِّي أَدْعُوكُمَا بِدِعَايَةِ الإِسْلاَمِ؛ أَسْلِمَا تَسْلَمَا، فَإِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً؛ لأُنْذِرَ مَنْ كَانَ حَيًّا،
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)